طقس ما بعد الحكاية .........حكاية لابد منها
تعرفون حكاية الغريق المدعى ،الذى حين يحتاج لمن ينقذه حقيقة لا يجد من يسمعه
كثيرا ما أفكر فى الأمر بالعكس ماذا لو كان هو يغرق فعلا و الآخرون هم الذين يدعون
رغبتهم فى إنقاذه ، بالتأكيد بتكرار المأساة سيرفض أى محاولة جادة لإنقاذه ...... 1
فهذا الذى يوشك على الغرق
يفضل الموت الأكيد
على المخاطرة بجرح جديد بالقلب
22 تعليقات:
ماشي يا عم المدعي
أو يا عم الغيرق
فين بقه الاغنيه اللي هتحطها في البوست
قصدي الغريييييييييييييق
مبرووووووووووك يا عم.....جريدة المصرى اليوم كاتبة تعليق من البوست بتاعك
بحب المواضيع الى بعملى صدمه فى تفكيرى اما اقراها
تحياتى
فلترمى تلك السكين الصدىء من يدك
الذى تبعد به الاخرين عنك
وتلعب به من آن لاخر فى جرح قلبك
من يريد انقاذك فهو غير مجبر على ذلك
وأنا أفضل العيش
بكل ما فيه
تحياتى
والله دماغي لفت بالعكس
وفعلا سؤالك منطقي
بس هما هيدعو انقاذك ليه هما مش مجبرين علي كدا
الغريق ده تقريبا مداش فرصه لحد ينقذه
عارف عمل ايه؟
ادعى انهم بيدعوا انقاذه
طب سيبه يغرق كده
وشوف الناس هتروح تنقذه ولا لا
تحياتى
كائن العزلة
افهم فكرتك من الكلمات
افهم شعورك وانت ترى الاف الايادى تدعى تواصلها معك ورغبتها فى منحك كتف تزرف عليه الدموع ولكن فى الحقيقة لا احد منهم يعنيه امرك
افهم انك تفضل ان تكون وحيدا عن ان تجد الاف الايادى التى لا تشارك بقدر ما تثقلك لانك كل يوم تكتشف سواد هذه الايادى
افهم ان الموت احيانا افضل بكثير من ان تكتشف ان اقرب الايادى اليك اقساها عليك
مغزى مختلف لقصة صادمة
تحياتى
مجهول :
( ايه حكاية المجاهيل معايا)
تحب تسمع ايه ؟
351:
ايه الاسم ده يا عم ؟
بتتكلم جد ؟
ازاى وضح أكتر ؟
r.r:
و معانا كمان اسم غريب
ايى خدمة على الصدمة دى
وشكرا على التصادم معى
الوردة السودة :
أعتقد أنك متحاملة علي الغريق هو لا يحمل سكين صدئ على ما أذكر فى النص لكنه يحمل خوف قديم من تكرار تجربة العيش كغريق دائما ما يحتاج إلى من ينقذه و ربما هذا يفسر احساسه بضرورة انقاذهم له
شكرا على تواصلك اللافت مع النص
عين ضيقة :
وجهات نظر بقه
جهينة :
مفيش زعل عشان كتبتها بالعربى أصل كده أسهل
سلامة الدماغ
و مين قال انهم مجبرين
ده هو اللى بيمنطق الأمور حسب رغبته أكيد لو حد مكانه كان هيعمل كده لأن الغريق بيتعلق بقشاية فما بالك بحد بيعوم جنبه مش هيفترض منه انقاذه أكيد كلنا هنفكر كده ساعة الغرق بس المشكلة هو اختار ايه فى النهاية
كرانيش :
ده منطق برضه
هقوله يجرب
توتا :
العائدة توتا
كده بقينا ثلاثة عايشين الاحساس ده
أنا و أنت و يوليوس قيصر
فعلا الأحساس ده مر لما تلاقى ناس بتدعى أنها بتساعدك وهيا مش كده
بس بوست جميل
ساعات الناس بتحاول انها تريح ضميرها و تمثل انها بتحاول المساعدة
و اسوأشىء خيبة الامل اللى بتيجى بعد أمل كبير
علشان كده دايما ممثلى الطيبة لهم أثر اسوأمن اللا مبالين
المشكلة ان فعلا المشاعر الصادقة بقت نادرة جدا اليومين دول
بجد بوست رائع
و احساسه جمييييييييييييييل
ابكى قلبى بدموع الصمت
بانتظار المزيد من ابداعاتك
اعتقد انى مش متحاملة نهائى
انا قصدت بالسكين الخوف والهبروب
من الناس
اه نسيت
لا شكر على اى حاجة
ربما يوجد بين المدعين الذين يهمّون بإنقاذك شخص غير زائف لكنه لن ينتظرك هناك علي الشاطئ حتي تمد يدك له بل سيقفز هو وينقذك رغما عنك
اياك ان تمد يدك لشخص يقف علي الشاظئ
bos bos :
شكرا
tearwhisper:
رغم أنى كنت و أنتا بكتب مركز فى احساس الغريق بس
لكن تحليلك لمشاعر الناس اللى بيدعو انقاذه كان رائع
أنا اللى بانتظار تعليقاتك الجميلة
الوردة السودة :
اعذرينى لو فهمت غلط بس ده كان لازم يحصل لأننا بنتواصل كتابيا
هو أنتى نسيتى حاجة و غيرتى رأيك و لا ايه ؟
هوميروس :
أنا لو مكان الغريق عمرى ماأمد أيدى لحد على البر فى الأمان
لازم حد يكون يشاركنى المأساة
بيغرق زى يعنى تخيل ؟
عندك حق ومفيش حاجة اقدر اقولها غير كده
فكرتني بحاجه قريتها زمان .. انا الموت قصة بتناقش زهد الانسان ورغبته في الخلاص من الدنيا مقابل فرض الاخرين لمساعدتهم عنوة اجبارا له على عدم الخلاص .. فقط من منطلق ان المجيئ للحياة لا يكون بارادتنا ولا حق لنا ان نغادرها بارادتنا ايضا ..
انه يسعى للموت .. وكان الاخرون له هم هذا الموت ..
تحياتي ..
وتعتقد هيكون عنده المساحه اللى يختار فيها ؟؟
اصل استسلامه للموت هيبقي انتحار .. مش قدر
لايجرح القلب ولكنها الطيبه والبراءه
فلاغرق للقلب القاسى
حلو البوست
فنيا لعبة النظر من الناحيه التانيه دي بقت عاليه جدا وبتعلي شغلك قوي...نظرتك للاشيئ في المرايه ..ونظرتك علي المدعين الانقاذ....اعتقد لعبة ناجحة جدا فنيا
اما بقي الاحساس نفسه فبجد مش هتلاقي حد عنده نية الانقاذ الجدي مش زي ما هزميروس فاكر..ماتمدش ايديك لحد ع الشط ومتستناش ان حد يمد ايديه لانه هيمصمص ف شفايفه ويمشي ...ربما له اسبابه
فكرك وخيالك جامد اوى
تحياتى
مع ان البوست صغير بس جميييل قوووى و موثر...
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية